وبما ان الشيء بالشيء يذكر
تذكرت وقاحة حسن نصرالله عندما استشهد بالآية الكريمة قال واعدل كلماتها وقرأ الايه ( ان تكونو تقلقون فإنهم يقلقون كما تقلقون )وقد استبدل كلمة تألمون ب تقلقون وقد قال تعالى في امثاله (ان الذين يلحدون في آياتنا لايخفون علينا افمن يلقى في النارخيرٌ ام من يأتي امنا ًيوم القيامة اعملوا ماشئتم انه بما تعملون بصير) أليست هذه وقاحة؟؟والوقاحة الاكبر عندما يقوم عشرات الالاف من الذين يستمعون الية بالتصفيق له بعد ان حرف امامهم الاية !!!!!!!!!! عجباً
كما تذكرت قول وزيرخارجية ايران السابق عندما قال لولا ايران لما استطاعت امريكا من دخول افغانستان والعراق
كما تذكرت فتوى الصدر التي بثت على الانترنت عندما اباح التمتع الجماعي لجنودة الذين يقتلون المسلمين في العراق وقال انه اعظم اجرا ًوقال ان النواصب(اهل السنه)يحرمّون التمتع لكى لايتكاثر الشيعة
وتذكرت ايضا ًقول الخميني حّرق الله قبرة عندما قال ان تجرع السم اهون علية من قرار وقف الحرب على مسلمي العراق
وتذكرت كيف يكون للاقلية اليهودية نواب في البرلمان الايراني بينما السنه الذين يشكلون اكثر من ربع ايران محرومون من نواب لهم في ايران
وتذكرت الكثير من فتاوى الصدر والحكيم والسستاني وغيرهم التي تبيح دمنا وتبيح هدم مساجدنا حتى وصلت بي الذاكرة لجدهم ابن العلقمي الذي سهل لهولاكو دخول بغداد
ان يهود اعداء لنا من عهد رسولنا صلى الله عليه وسلم ونعرف عداوتهم اما الشيعة فإنهم اعداء بثوب اصدقاء لذلك يجب الحذر منهم