فتاة تدعى فكتوريا من عائلة ثرية
تبلغ من العمر 23 عاما
فبينما كانت جالسة بالمنزل وحدها
تعرضت لهجوم عنيف من قبل أثنان من الملثمين
وعلى مايبدوا ان تخطيطهم كان لسرقة خزنه من الدهب
فبعد بضع دقائق زاد الامر سوء
فسمع الجيران صوت عيار ناري وصرخات قوية
ثم سارعوا لابلاغ الشرطة وتم تبادل اطلاق النار مابين الطرفين
لكن لسوء الحظ زاد على السرقة اغتصاب وقتل ثم تقطيع بميشار يدوي
ولولا سرعة الاحداث لتم تقطيع الفتاة بأكملها
صورة المجرمان بعد القبض عليهم
صورة بعد فك اللثام
صور من الجريمة
هل هده هي الحرية المزعومة التي يدعونا بها
لا والله ماهده سوى فوضى غريزيه
لا تختلف كثيرا عن غريزة أي حيوان والعياذ بالله
فالحمد لله على نعمة الإسلام الدي هدانا لصراط المستقيم