بدأت أحداث الواقعة الغريبة عندما كان كيميائيون بمعمل مستشفى أسيوط الجامعى يقومون بفحص الطفل الرضيع، ولاحظوا وجود آثار لمخدر الأفيون فى عين ودم الرضيع.
وباستدعاء والد الطفل وسؤاله إعترف بوضع الأفيون فى لبن رضيعه، مبررا فعلته باعتقاده أن الافيون سيجعل من طفله رجلا قويا فى المستقبل .